ذهبت نفسي إلى جحيمها مرةً وعادت منهكةً, مذهولةً, متماسكةً بالرغم من كل شيء. لكنها لا تريد خوضَ تجربةٍ مماثلة في جحيمٍ آخر. فكانت هذه المساحة ملاذًا لها.
السبت، 18 ديسمبر 2010
ريشة
حكايةُ شخصٍ أراد, فما فكر ولا استخار, فكان له ما رام وراد. بقي يتقدم في الهواء, كـ خفة الريشة, خطواته كالرقص النقري .. جميلة, لكنه بثقلٍ عابر تتنسمه ليومك. هي حكايةٌ لشخص أراد, فـ استقر له الأمر, وما فكر به الأمر, فلا رام بعدها ولا أراد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق